التأثير المحتمل للذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط

مع استمرار توسع الذكاء الاصطناعي، ظهرت استفسارات بشأن آثاره على الشركات والمستهلكين والاقتصاد العام. ويتزايد اهتمام الموظفين بفهم كيفية تأثير الذكاء الاصطناعي على وظائفهم، في حين تحرص الشركات على الاستفادة من الفرص التي يوفرها هذا الاتجاه الناشئ. هناك اعتقاد سائد بأن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على إحداث ثورة في التصنيع ومعالجة التحديات البيئية العالمية الكبيرة، بما في ذلك النمو السكاني ومعدل النمو الاقتصادي السنوي الراكد باستمرار. ومع ذلك، فإن الوقت وحده هو الذي سيكشف عن المسار الذي سترسمه هذه التكنولوجيا لاقتصاد المنطقة.